أحييك أطنان التحيات على روحك الديمقراطية المحرضة للحوار المتمدن في منع تعليقي. أنا أعرفكم يا حلوين أعرفكم جيداً ومعجب بطريقتكم في المشي في جنازة القتيل الذي كنتم قد قتلتموه بدم بارد. صدقني أنا أحاول التعلم كيفية صناعة الكراهية والاحتقار من أمثالكم من الأعزاء مدعي الحداثة والحداثة منهم براء. مدعي العلمانية وهم طائفيون حتى في النفس. وكما قلت روح قلبي إغراء الأفاعي للخروج من جحرها التاريخي... وكلما ازداد فحيح الأفاعي ازداد احتمال أن نعيش ونؤمن بحداثة حقيقة لا مدعي حداثة كذبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رَهبة، رُهَاب، إرهاب / أدونيس
|