يرى البعض أن المفكر حسن عبدالله حمدان الذي عرف بـ «مهدي عامل» بمثابة غرامشي لقوله «إما أن يكون المثقف ثورياً او لا يكون»، كما يصفه أحد المعجبين به بالقول إنه «كان أكثر من مجرد مفكر ماركسي له كلمات نافذة حتى النخاع في عمق الحقيقة وصميمها العلمي، هو تجربة نضالية متكاملة، تجربة زاوجت بين القلم المحكم والكلمة القاسية، بين الصمود البطولي والمقاومة الرافضة للذل والقهر، بين الفكر المتماسك وسعة الرؤية التي مكنته من القبض على المشهد بشموليته وتفكيك بناه النظرية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أليسار الاجتماعي واليسار الماركسي عالميا وعربيا / لبيب سلطان
|