أسعد الله أوقاتكم بكل خير أستاذ عامر ... والله بعد زمان ... يا سيدي أشكركم على ملاحظتكم وفطنتكم ... العنوان ليس أكثر من لفت نظر ... تعبنا من تشردنا في بلاد الناس ... ما به العراق حتى يكون ما هو عليه الآن من هذا ... ماذا أقول؟ هل أقول -الجنون- وكذلك الأمرفي بلاد الشام(سورية لبنان فلسطين) واليمن وليبيا والسودان ...تصوّر هرب أصدقاء لي من سورية إلى السودان وهاهم بعد الحرب في السودان على الحدود مع أريتريا لا يعرفون إلى أين المصير ... لذلك سألت لينين ما العمل ... وأين المفتاح يا لينين؟ ...مودتي وتقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين المفتاح يا لينين؟ / عبدالرزاق دحنون
|