يا اخ عدلي اتركوا اليابان لخاطر الله كلما واحد قال شئ زركتونا(اقحمتمونا) بسالفة اليابان او المانيا يا اخي العراق في بداية الستينات و السبعينات و الله كان بلد جميل و نظيف ورائع كانت بغداد اجمل من طوكيو و كانت الجامعات العراقية من ارقي الجامعات في الشرق الوسط نسبة الامية كانت شبه معدومة نظام البريد و المواصلات كانت رائعة كان المعلم له هيبة وهذا دليل واضح و لا يقبل الشك بقيمة العلم والتعليم في اي بلد ثم فجأة جاء الخميني الي ايران و وبدأ المد و الزحف الشيعي و بالمقابل بدأ المد الوهابي ينتشر في اوربا قبل الشرق و رجاءاً لا تقول حدث هذا كله بالصدفة…و منذ ذلك الوقت و القصة معروفة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يجب على الحكومة الامريكية تصحيح جريمتها العظمى ! / نيسان سمو الهوزي
|