يرى الشاعر الرفيق محمد بن زكري أن : ( ما يحدث هنا هدرا للوقت والجهد ، من (تلاسن) استعراضي ، دورانا لا ينتهي في حلقة مفرغة ، إغراقا في التنظير ، وانفصالا عن واقع معاناة ملايين الجياع والمحرومين من حقوق المواطنة وحقوق الإنسان) ولكنه لا يرى في الحديث عن الثالوث المسيحي هدراً للوقت وانفصالاً عن واقع معاناة ملايين الجياع والمحرومين من حقوق المواطنة وحقوق الإنسان. بماذا ينفع ثالوثه المسيحي الجياع والمحرومين في ليبيا؟ أهي منقبة أن ينهى المرء عن شيء ويأتي مثله؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهمية حسم قضية الوعي والوجود المادي / سامى لبيب
|