شكراً جزيلاً دكتور لبيب سلطان على تعليقك القيم الذي اعتبره مكملاً للمقال. أتفق معك على كل ما تفضلت به، الأحزاب العراقية ، اليسارية والقومية كان ولاءها للحكومات الأجنبية (الإتحاد السوفيتي ومصر) أكثر مما للوطن. ومحاولاتهم شيطنة الغرب في الموروث الاجتماعي والثقافة العراقية، وتزييف الوعي الجمعي، بينما حتى أتباع هذه الأحزاب لم ينعموا بالعيش الكريم إلا في الدول الغربية. وفي جميع المراحل دفع الشعب العراقي الثمن الباهض من عدم الاستقرار تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الذكرى الخامسة والستين لثورة 14 تموز العراقية / عبدالخالق حسين
|