حينما قيل لابي بكر :(هل لك في صاحبك، يزعم أنه أسري به الليلة إِلى بيت المقدس! قال: أو قال ذلك؟ قالوا: نعم، قال: لئن قال ذلك لقد صدق، قالوا: وتصدقه! قال: نعم، إني لأصدِقه بما هو أبعد من ذلك، أصدقه بخبر السماء في غدوة أو روحة). يعني انت جيت فى جمل انا صدقته لما قال ان جبريل علمه الوضوء وصب ماء على فرجه مش حصدقه فى ركوبه بغل مجنح! اقول لك إيه شوف مفيش جملة اختم بها تعليقي اجمل من: والخيل والبغال والحمير لتركبوها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جوهر التخلف في سريان هذه الفكرة وديمومتها / سامى لبيب
|