أنا لم أفسر الايات على هواي. أنا دائما ما أستسقي فهمي و تفسيري للايات القرانية من الاثر. الاية في تركيبها و نحوها غير واضحة الدلالة. الشئ الذي وضع المفسرين أنفسهم في ورطة جلية. مسألة الخالق أو القران كلام الله يبقى طرحا أو ادعاءا يفتقد للدليل. الديانات الابراهيمية الثلاثة لا زالت غارقة في الطابع الخرافي الاقتباسي و نمطي الثواب و العقاب، و لا زالت لم تقدم أي طرح فلسفي متجدد لمفهوم الوجود، بل الأسوء من ذلك أنها تخطؤ في تفسير أبسط الظواهر الطبيعية المحيطة بالانسان.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أساطير القرآن: الجبال التي في السماء / إلياس شتواني
|