منذ القديم ولا تزال السلطات السياسية بالتحالف مع المؤسسات الدينية تعمل بكل همة ونشاط على ألا تصل نسبة الأغلبية من الشعب إلى النقطة الحرجة ..... عودة الوعي الإنساني السوي حتى تتمكن (السلطات والسلاطين)من مداومة الإستمتاع بمنجزاتها في الإستغلال والكذب وتغيير الأغلبية ودفعها نحو ممارسة متلازمة ستوكهولم بكامل رغبتها مستمتعة بدور الثيران في تحريك أو حمل عروش الطغاة من كل لون ودين إيدولوجية تحية عطرة أستاذنا الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصريون و متلازمة ستوكهلم / محمد حسين يونس
|