مهما حاول الملحد التقرب من المؤمنين ومجاملتهم ، فانهم لا يصدقونه ، ومهما لجأ للتكلف والتحدث بلغتهم الإيمانية ، وقام بتمثيل التوبة والعودة لحظيرة الايمان ! ، فانهم لا يصدقونه ، ولو تظاهروا له بذلك ، لأنهم من تاريخه يعرفون انه عقلاني ككل الملحدين ،، والعقلانية والإيمان لا يلتقيان . لذا فمصداقيته مفقودة عند المؤمنين بلا رجعة . ويظلون في ريبة منه ، وفوق ذلك , يفقد المصداقية عند عشيرته من الملحدين ...! وهذا حال من يغير لون جلده . أو يطليه بطلاء مخالف للونه الحقيقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأديان و وهم الاصلاح والتطوير وضلال وتضليل بعض العلمانيين / صلاح الدين محسن
|