أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - انا فهمت وهى لا ! - عابر سبيل










انا فهمت وهى لا ! - عابر سبيل

- انا فهمت وهى لا !
العدد: 860112
عابر سبيل 2023 / 1 / 30 - 22:54
التحكم: الحوار المتمدن

من مده قلت انه سليم ويفرن يعرفوا بعض
سخر منى سليم , يعنى انا فهمت وهى مافهمت
لازم تعاقبوها يا جماعه!
وجميل انه اميره طلعت شخصيه خياليه
بس اللى موجميل انه الجميع مغادرين الحوار
اشكركم مره اخيره
هيام ويفرن : اعذروا شتايم التميمى المسلم بتاع زمان
ودمتم بخير
وبلاش حكايه المصرى يا سليم , سوريا وليبيا و تونس او المغرب لكن مصر لا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سماحيات 34 / صلاح زنكنه
- لبنان وفلسطين : وحدة الجغرافيا والمصير في مواجهة الكيان الصه ... / خورشيد الحسين
- المدارس الفلسفية والفكرية المعاصرة في الحضارة الغربية(2) / عبدالله عطوي الطوالبة
- طبيب نساء سوداني برليني عند بحيرة ليتزينزي / حامد فضل الله
- مقامة الشيطنة . / صباح حزمي الزهيري
- مدى قانونية التفتيش الجسدي للمواطنين في الشوارع من قبل المفا ... / رياض هاني بهار


المزيد..... - -مسيء وغير مقبول-.. ردود فعل غاضبة لمكسيكيين على رسائل تحذير ...
- السعودية.. كم يبلغ سِن -الأمير النائم- الوليد بن خالد بن طلا ...
- مسؤولون يكشفون لـCNN كيف نجح الحوثي بإعاقة خطة ترامب والانتق ...
- انخفاض أسعار الذهب.. كيف يؤثر القرار الصيني على جاذبية المعد ...
- ترامب يخفف بعض القيود لدعم -تسلا- في مواجهة المنافسة الصينية ...
- نائب أمريكي يكشف شروط الرئيس السوري للانضمام إلى -اتفاقات أب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - انا فهمت وهى لا ! - عابر سبيل