لا لم تنقرض ولن تنقرض أي عبادة أو معبود حتى أتباع الإله الفار لا تزال معابدهم عامرة بالفئران سينقرض حضور دولة كان لها شإن عبر التاريخ قديمه وحديثه ستقرض الثقافة الإنسانية لتبقى وتتوحش فقط ثقافة الظلام الطائفي عندما يتسيد رجل الدين ويتبوأ أرفع المناصب وتتغلب وتغلب ثقافته وسلفيته رجال العلم والثقافة فلا مفر من الهروب حيث ارض الحرية والكرامة وطن وأرض مقدسة .. الموتى يدفنون موتاهم أما الأحرار حيث الحرية مقدسة تكون أوطانهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا إنقرضت المسيحية في العراق ! / نيسان سمو الهوزي
|