لو كنا نعيش في مجتمع متوازن العقلية فليس هناك مشكلة على الاطلاق لكننا الان نعيش زمن الصحوة الدينية ... اي زمن غفوة العقل كل شيء يحاكم بقانون :المرأة عورة ومن سوء حظ السفير انه يمثل حكومة فاسدة حتى النخاع ، فكانت فرصة سانحة للانتقام من هذه الحكومة بتوجيه السهام نحو احد شخوصها الثانويين و مع ذلك فأنا الوم السفير وزوجته لأنهما يعلمان جيدا طريقة تفكير العراقيين في هذا الزمن ، فلما استثارة غريزة البحث عن النقائص لديهم ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صور أفلتت كل هذه العفونة! / فارس محمود
|