لم تجلب عائلة الفاسي الفهري للمغرب إلا الكوارث والمآسي منذ الاستقلال الشكلي إلى اليوم فأين الأحزاب السياسية وأين النقابات وأين المجتمع المدني وأين البرلمان وأين المنظمات الحقوقية وأين الإنصاف والمصالحة وأين المؤسسة الملكية وأين الجهات المسؤولة التي تتغنى صباح مساء بشعارات الديموقراطية ودولة الحق والقانون والمغرب الجديد ووو......مما يحصل ؟؟؟؟؟؟؟ أم أننا في الزمن الرديئ نعيش وكفى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خطر التشبيك العرقي داخل مؤسسات الدولة ، آل الفاسي الفهري نموذجا / عائشة التاج
|