شكرا للأستاذ سامي الذيب على اهتمامه، وعلى مثابرته، وعلى نضاله الطويل الأمد من أجل البحث عن الحقيقة، وإبرازها، وإيصالها إلى أكثر عدد ممكن من المواطنين. وقد كان حقًّا تباطؤ بعض الباحثين الألمان في إصدار ونشر مِيكروفيلم مخطوطات صنعاء، وكذلك محاولة السطو عليها، كان سلوكا غير مقبول، ومنافي للأخلاق العلمية والجامعية، ويُثير التَـقَـزُّز. شكرا للمناضل المحبوب سامي الذيب على إخراج هذه المخطوطات من الضياع إلى الملك العمومي.ء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قريبًا جدًا مخطوطات صنعاء تحت تصرف كل الباحثين - الرجاء التعميم / سامي الذيب
|