ولماذا سبنا وشتمنا رفاقه عندما اعترضنا على هذا التحالف البائس والمخزي بكل المقاييس, أم إن ثقافة الاعتذار لا تنسجم مع الشيوعية والوطنية؟ وعندها سنقول سحقا لهكذا شيوعية ووطنية لا تعترف بالخطأ وتعتذر عنه؟ والكاتب نفسه يعترف بوهم ما يسمى الكتلة التاريخية! أية كتلة وأية تاريخية والحزب يطبق مبدأ فوكوياما بنهاية التاريخ وبذلك ينهي الحزب تاريخه هو أيضا ويسحق وجوده. أرجو من الكاتب وحزبه الكف عن استهانتنا و الاستخفاف بعقولنا, فنحن نصدق الأفعال وليس الكلمات!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
”الشيوعيون تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“،،،!! رد على مقال … / حسان عاكف
|