شكراً لتعيقك. أحب أن أعلمك أن لا علاقة لي بالرأسمالية ولست من الطبقة البرجوازية ولست عميا اتقاضى الأجر من الغرب. إني أتكلم عن معاناة فئة مظلومة في البلدان العربة لم تضر أحد لكنها لم تسلم من أيلحق بها الضرر بسبب كراهية ودغمائية وجهل الناس المحيطة بهم. إني أفضل نصرة الإنسان على أن أنال استحسان الحشود العربية المليئة قلوبها بالكراهية لكل من اختلف عنها وبدفاعنا عنهم نحن لا نحصل على أصوات بل من يستغلون الدين ويصتفون الى جانب انحيازات الحشود يحصلون عليها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقوق الإنسان والمثلية الجنسية: سؤال وجواب. / راش أودين
|