شكرا أستاذ سامي على تعقيبك وعلى ما يبدو فإن مسيرتنا في الحياة متشابهة لأنني كنت أيضا شيوعي أرعن وأنا في الجامعة ولكن منحتي إلى المانيا الغربية كانت بمثابة عملية إفاقة من الكثير من الأوهام كما كان تنقلي وعملي في بلاد عديدة شرقا وغربا وشمالا وجنوبا الفضل في قيامي بالعديد من المراجعات الفكرية وهي عملية ليس لها نهاية نتيجة التطورات المستمرة لكل ما حولنا وهو ما يذكرني دائما بفكرة نجيب محفوظ في الثورة المستمرة والتي كتبت عنها في إحد مقالاتي ، وإنا في انتظار مقالك الجديد عن تجربتك الشخصية ، مع تحياتي وأمنياتي الطيبة لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفيش فايدة - لماذا نحن سنظل متخلفين / سامى لبيب
|