بعد ان ايقنت الحكومة العراقية الحاليةبفساد العلاقات الاجتماعية،قراءت اليوم نصا افرحني جدا،ان كانت هذه الحكومة مصرة على تطبيقه ،ان كان لا يجير لصالحها في الانتخابات القادمة،والخبر يقول ان حكومة الكاظمي بمساعدة القنصلية الثقافية البريطانية بصدد تدريس اصول وممارسات حقوق الانسان ،بداية من الصف الخامس الابتدائي والى ىنهاية المرحلة الثانوية،وستقوم القنصلية بطبع هذا الكتاب لتدريسيه لجميع المراحل،،ان كان هذا صحيحا،فما هو دور احزاب الاسلام السياسي والمليشيات اللذين يحكومون بمصير العراق،وهم جلهم اعداء لحقوق الانسان في العراق،،قاسم الجلبي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجتمعاتنا لا تعتني بحقوق الإنسان ولا حرية الفكر والتعبير / سامى لبيب
|