أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف سيتعامل الماركسيون مع هذه القضايا (١) / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - الاستاذ فؤاد النمري مرة أخرى - محمود يوسف بكير










الاستاذ فؤاد النمري مرة أخرى - محمود يوسف بكير

- الاستاذ فؤاد النمري مرة أخرى
العدد: 843104
محمود يوسف بكير 2021 / 8 / 14 - 13:44
التحكم: الكاتب-ة

حذفت تعليقك لأنك تريد تحويل الحوار إلى مشتمة ولن أسمح لك بهذا وعليك أن تحترم رغبتي طالما إنك لا تتحدث في صلب الموضوع وتتهرب بفتح موضوع آخر ، كنت أتمنى أن تعلق على أي مما ورد في المقال في تعليقك الثاني ولكنك لم تفعل بل أمعنت في إمتهاننا جميعا وعينت نفسك متحدثا أوحد عن ماركس! لم أري في حياتي شخصا مثلك يستمتع بإهانة كل الناس بلا تمييز ويسعى لتلقي الإهانات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف سيتعامل الماركسيون مع هذه القضايا (١) / محمود يوسف بكير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فرقد / ابو يوسف الغريب
- الغموض والبساطة والكارثة: كان خيال كورماك مكارثي بمثابة رواي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- امبراطورية المطر* / إشبيليا الجبوري
- الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والشهداء / سري القدوة
- من أرشيف -الرقابة الدينية- .. -الشرقاوي- .. تم نحره لأنه تجر ... / محمد البسفي
- خانقين مدينة التاريخ والثقافة / ديار الهرمزي


المزيد..... - أمريكا تدعو إسرائيل إلى اعتقال المسؤولين عن مهاجمة قافلة الم ...
- قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية على مدينة غزة
- انتقادات دولية لإسرائيل عقب استهداف رفح وواشنطن تتحدث عن -عم ...
- واشنطن تعلق على تقارير بشأن تعليق إرسال أسلحة لإسرائيل
- بايدن يحذر من تنامي -معاداة السامية- في الجامعات الأميركية
- دراسة تحذر: الحرّ يزيد انتشار مادة سامة خطيرة داخل السيارات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف سيتعامل الماركسيون مع هذه القضايا (١) / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - الاستاذ فؤاد النمري مرة أخرى - محمود يوسف بكير