ولو كانت هذه فعلا منظمات حقوق انسان لدعت هي وغيرها من أحزاب تدعي الوطنية والشيوعية الى -تعليق كل المواد الدستورية والقانونية التي تمنح حصانة لرئيسيْ الجمهورية والحكومة والوزراء والنواب- من اجل التحقيق الكامل والشفاف في مذابح السلطة بحق انتفاضة تشرين وفي جرائم المحتل التي لا عد لها ولا حصر, وليس بحركات مسرحية بائسة بخصوص الانسحاب من الانتخابات وبالتخلي عن المطالبة عن محاسبة قتلة المنتفضين وسفاكي دمهم. وتحبير المقالات بلا طائل هو هروب من الواقع ويعمل بالضد من ثقافة حقوق الإنسان ويعزز من سلطة القمع والارهاب!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين يكمن الخلل : في منظمات حقوق الإنسان ، أم في كثرتها وعلاقات العاملين فيها؟ / كاظم حبيب
|