كان هيكل يكتب معظم تصريحات ناصر ومنها خطاب التنحى كما كتب موسى صبرى لأنور السادات خطاب الكنيست.فى حرب 1948 لم يكن ناصر يهتم بالفلسطينين ولكن كسائر حكام المنطقة الذين جعلوا من قضيتهم - حصانا سياسيا يتعنترون فوقه - كما لاحظ الصديق صلاح الدين محسن فى صفحته ، أستخدم هذه القضية لأنه كان يحلم بحكم العرب - وليس مصر فقط - كما أعترف بذلك لأحمد أبوالفتوح ( ( انظر كتابه: Laffaire Nasser) ولذا أعفى ناصر من منصبه فى مجلة- المصور- أ فكرى أباظه لأنه قبل 1967 طالب بالتفاوض مع إسرائيل .وناصر بعد هزيمة يونيو أستمر فى سياسته القمعية وأمر بحبس الشاعر أحمد فؤاد نجم والشيخ لنقدهم له (صفحة الصديق طلعت رضوان) Magdi Sami Zaki
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وكان فضله علي بلدى عظيما / محمد حسين يونس
|