الأخ عبد المجيد. أشكرك عل هذه المقالة . التي تضع اليد على الجرح ,وأقصد أن الجرح الأكبر في عالمنا الإسلامي ,هو أن الذين يدعون الوسطية ,هم أكثر العلماء المحرضين على فرقة الأمة.الشيء الغريب في تعاملهم مع القضايا السياسية ,كونهم يعتبرون من معهم ووالاهم هم حصراً من المسلمين.أما مثلاً فتح وتنظيماتها وقياداتها فهم من الكافرين ويحق عليهم بعد فترة إن تمكنوا من إقامة الخلافة الإسلامية الراشدة في غزة مطالبتهم بدفع الجزية... وسوف يفتي بذلك الوسطيون. مشكلتنا يا أخي في جهل الأمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرضاوي عالم دين ام رجل سياسة؟ / مهند عبد الحميد
|