عبد الفادي تعلمت وتعودت على أن أسمع وأقرأ من عبيد الفادي هذا الكم من السخف والأستهزاء الذي ينم عن عقول جافة متحجرة لأنهم أصلا عبيد لفكرة ولوهم ولا يروق لهم أن بكسروا قيود العبودية ليروا ما هو خلف القضبان، الحسرة كل الحسرة أن تتواجد هذهالأصوات المبحوحة والسخيفة فيموقع حواري جميل أراد أن يعلم الناس الحرية والمدنية ولكن الظاهر يبقى العبيد عبيد حتى لو أجبرتهم على التحرر.... شكرا لسخافاتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صورة الخليقة في النص الديني من التوراة إلى القرآن / عباس علي العلي
|