هذه الرسالة هي خطوة ضارة كبيرة باتجاه تعظيم دور رجال الدين وتدخلهم في السياسة, وهي تمهد لاحالة العراق بالكامل الى دولة ثيوقراطية على غرار ايران. انها مناقضة بالكامل لمفهوم الديموقراطية باعتبارها حكم الشعب للشعب وليس حكم مرجعيات الدين للشعب. وهي تعبر عن يأس قاتل (برجوازي صغير) بأمكانية الجماهير في احداث التغيير المطلوب. النيات قد تكون طيبة ولكنها, كما نعلم, تمهد الطريق الى الجحيم!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة إلى المرجع الديني الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني / كاظم حبيب
|