الأخ دكتور مؤيد كلنا نتمنى فصل الدين عن السياسة، ولكن بعد أربعين عاماً من الاستبداد البعثي والحملة الإيمانية وغيرها هي التي أعادت النزعة الدينية إلى الشعب، واستفحال الأحزاب الإسلامية الطائفية، فطالما تتعلق المليشيات بفتوى الجهاد الكفائي، فليس هناك سبيل إلا باستخدام نفس الطريقة في تجريد هذه المليشيات من شرعيتها وادعاتءاتها الباطلة. والآن وصلتني معلومات بمنتهى الأهمية عن حقيقة الفتوى الجهادي الكفائي وماذ كانت تعني، سأذكرها في مقالي القادم. باختصار إن وجود المليشيات المسلحة يتقاطع مع الدستور العراقي الجديد في المادة 9 ، فقرة ب، في حصر السلاح بيد الدولة فقط. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول فتوى حل الحشد بطلب من الدكتور عبد الخالق حسين / مؤيد عبد الستار
|