أى منتمى لأى دين واى علمانى من خلفية دينية ومثقفى العصر الحديث والتنويريين رضى الله عنهم كلهم فى الهم سواء فالقمع وتقديس أولى الأمر والخوف من الاختلاف ورفض الآخر .. مخلوطا بحكومات ديكتاتورية حتما لن يولد إلا أن تصب كل الجهود فى جب عميق ليس له قرار .. أتمنى أن يأتى اليوم الذى تختفى فيه سلطة رجال الدين وتختفى الأديان ونرى أجيالا نظيفة غير ملوثة ببقايا الموروث الدينى الذى يذكرنى بالتشوهات التى تتسبب فيها القنبلة النووية ... أستاذ صلاح هذا مقال رائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جهود التنويريين الي أين المصب ؟ / صلاح الدين محسن
|