الأخ عباس فاضل نحن في وضع نطالب فيه بوحدة القوى الوطنية لمواجهة المد الانعزالي الذي يحاول أنتاج شمولية جديدة تحرق الأخضر واليابس وأنت تحاول أعادتنا الى الوراء بفرض فرضيات لا وجود لها إلا في خيالك ومن تصوراتك التي تحاول من خلالها الإساءة الى الحزب تعبيرا عن أحقاد ليس هذا أوانها ،أن ما أردناه من هذا المقال هو توحيد جهود الجميع للمطالبة بحقوق مهدورة لا أثارة أمور لها أضرارها ،وخير الناس من نفع الناس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما العمل لأنصاف ضحايا 8 شباط 1963 / محمد علي محيي الدين
|