لن أرد بأسلو الهجاء الرخيص كما يفعل البعض سواء الأخ علي سالم أو الأخت ماجدة منصورتعليقاتهما لاتحمل ردا وفكرا معتبرا التاريخ فصل في الفرق بين استعمار قاومه أهل البلدان مقاومة شرسة فأخرجوه وبين فتح اسلامي اعتنقه أهل البلد وصار لهم هوية في الدين واللغة ومع ذلك مازال هناك مسيحيون في مصر ولبنان وسوريا وفلسطين ولم يكرههم أحد على تغيير دينهم المشكلة هو اصرار البعض على اعتبار الفتح الإسلامي غزوا واستعمارا ورغيتهم في ارغامنا على اعتبار رأيهم التاريخ حكم بيننا والواقع لااااااااااااااااااااااااااااااايرتفع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة التلصص ودس الأنوف والقهر-لماذا نحن متخلفون / سامى لبيب
|