أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وحي السماء / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي - أرشيف التعليقات - هذا سؤآلي وارجو الاجابة ولك الشكر - سمير آل طوق البحراني










هذا سؤآلي وارجو الاجابة ولك الشكر - سمير آل طوق البحراني

- هذا سؤآلي وارجو الاجابة ولك الشكر
العدد: 833010
سمير آل طوق البحراني 2020 / 12 / 24 - 10:22
التحكم: الحوار المتمدن

الملاك المكلف بالوحي حسب المفهوم الاسلامي هو جبرآئيل ولكنه ينزل بصفة دحية الكلبي. لماذا انتحل الملاك هذه الشخصية ولم ينتحل شخصية احد الصحابة وبالاخص المبشرين بالجنة؟؟؟. هل من جواب مقنع وما هي الصفاة الذاتية لدحية الكلبي؟؟.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وحي السماء / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خرافات المتاسلمين 71- خرافة حروب الردة هل هذه افعال صديق ام ... / زهير جمعة المالكي
- 4/ الجزء الأخير من الورقة البحثية الجيوستراتيجية / سعد محمد مهدي غلام
- إيران .. ماذا بعد .. لا أحد في مأمن من مرمى النيران / خليل رشاد
- بين قيدٍ وركام: المسرح العربي في متاهة الإحباط والفقدان . / حامد الضبياني
- دَوار العالم.. وتراجع إدارة السلام / عبد الستار الجميلي
- حول موقف الحزب الشيوعي اليوناني بشأن العدوان الأمريكي على إي ... / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد..... - -ليس للرئيس الحق!-.. شاهد رد فعل بيرني ساندرز عند علمه بالضر ...
- من عمر سنة إلى خمس سنوات.. ما كمية الكالسيوم التى يحتاجها طف ...
- الاحتلال يقصف خيام النازحين بخان يونس ويقتل مزيدا من منتظري ...
- القاديانية.. 135 عاما من الجدل حول النبوة والانتماء للإسلام ...
- ماذا قال ترامب عن-نتائج- الضربات على المواقع النووية الإيران ...
- الأسلحة وحجم الضرر: ما نعرفه عن الضربات الأمريكية على ثلاثة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وحي السماء / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي - أرشيف التعليقات - هذا سؤآلي وارجو الاجابة ولك الشكر - سمير آل طوق البحراني