أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مؤلف القران لم يُميز بين المريمين!!! / اسعد ابراهيم الخزاعي - أرشيف التعليقات - بعد نشره كاملاً.. الكاتب حجب نصف تعليقي - عباس علي التغلبي










بعد نشره كاملاً.. الكاتب حجب نصف تعليقي - عباس علي التغلبي

- بعد نشره كاملاً.. الكاتب حجب نصف تعليقي
العدد: 832222
عباس علي التغلبي 2020 / 12 / 9 - 14:29
التحكم: الكاتب-ة

أي حوار متمدن يكون هذا عندما يحق لكاتب المقال ان يتلاعب بنصوص التعليقات والمداخلات
ويختار منها ما يناسبه هوشخصياً، ويرضي غروره الزائف.
الا يضمن القائمون على الحوار المتمدن حقوق المتداخلين .. وطالما ان المداخلة نشرت بعد فحص مراقبي النصوص في الحوار المتمدن، فلماذا يبتر الكاتب نصفها بعد أن نشرت كاملة.
أم هي دكتاتورية كاتب النص الذي ينتقي على طريقة يعجبني . وما يعجبني الصبيانية وليس الموضوعية.
مع التقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤلف القران لم يُميز بين المريمين!!! / اسعد ابراهيم الخزاعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سمة القطيع / عايد سعيد السراج
- صباحات مهدورة / بشير الحامدي
- صنع في النجف رقم 3 / رياض رمزي
- أسكن في الاحتمال / حكمت الحاج
- رحلة البحث عن العم سامي - قصة قصيرة / احمد الجسار
- الجواد الجامح / كمال جمال بك


المزيد..... - مع شروق الشمس فوق واشنطن.. شاهد لحظة ظهور حطام طائرة في نهر ...
- السنوار.. الغائب الحاضر في لحظة تسليم الأسرى الإسرائيليين
- بعد التأجيل.. إسرائيل تبدأ بإطلاق سراح فلسطينيين من سجونها
- فيديوهات.. موكب الأسرى الفلسطينيين المحررين يخرج من سجن عوفر ...
- وصول الأسرى الفلسطينيين الـ9 المفرج عنهم من السجون الإسرائيل ...
- اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مؤلف القران لم يُميز بين المريمين!!! / اسعد ابراهيم الخزاعي - أرشيف التعليقات - بعد نشره كاملاً.. الكاتب حجب نصف تعليقي - عباس علي التغلبي