أعتذر عن الخطأ في تعليقي رقم 57 فقد جاء ناقصاً أردت القول إن العراق بعد احتلاله من قبل الولايات المتحدة الأمريكية صار سوقاً شرهاً للبضائع التركية والإيرانية والصينية ثم السعودية وما إلى هذه الدول لا البضائع الأمريكية. حتى النفط فتستخرجه شركات صينية وروسية ونرويجية أوكسين موبيل تخلت عن نصيبها في استخراج النفط من بعض حقول البصرة لشركة صينية. السؤال: إذا كان الناتج القومي الأمريكي يفيض عن أمريكا لماذا إذن لم يغز العراق المهيمن عليه من قبل السفارة الأمريكية؟ أمريكا الإمبريالية احتلت العراق لتصرف بضاعتها ففتحت السوق لبضائع دول الجوار!!!!!! أفتونا أين البضاعة الأمريكية في العراق المحتل من قبل الجيش الأمريكي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جدلية الصراع الطبقي محليا وعالميا / عبد السلام أديب
|