ان ما وصلت اليه فرنسا والدول الغربية عموما هو تطبيق حقوق الانسان على البشر من الوافدين عليها من الاقطار الاسلامية فاذا كانت فرنسا قد تحررت من جبروت الكنيسة فها هي الان اصبحت تحت سيف الارهاب الاسلاموي وستدفع الثمن باهضا اذا هي لم تتحرك بقوة وبلمحة قصيرةعلى مواقع التواصل الاجتماعي نرى كيف تحول المسلمون في كل الدول الاسلامية الىجيوش الكترونية تشويه صورة ماكرون والمطالبة بمقاطعة المنتوجات الفرنسية والاشادة بالارهابي الذي قتل المعلم واعتباره بطل وشهيد اليس كل هذا في حد ذاته ارهاب جماعي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيهرب الإرهاب الديني في فرنسا من النوافذ / كمال آيت بن يوبا
|