وحسب نظرية الدكتور ( ليث نعمان) القرآن غير المصحف نستنتج ونحصل على المعلومة التالية وعندما تلا الرسول سورة النجم منها : وما ينطقُ عن الهوى ما هو إلا وحي يوحى ومن ثم تابع : تلك الغرانيق العلى وأن شفاعتهن لترتجى حتى نهاية السورة وسجد وسجد معه والمسلمين زكفار قريش لآنه أشاد ( بأصنامهم 9 لكن في المصحف: جاءت الآية 52 من الحج لتقول وكل نبي إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته. .. فيحكم الله آياته...... وهكذا اخترع المدونين الأوائل ألنسخ في القرآن لكي يشطبوا آية الغرانيق شكراً لك أستاذ غيث معلوماتك جداً قيمة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى-الأديان فكر بشري ساذج يفتقد للتركيز / سامى لبيب
|