عندما يحتد الصراع بين الحكومات الدكتاتورية وشعبها المطالب بالحرية والعيش الكريم له ولعائلتهلن يجد اي خيار اخر للهجرة،حيث االامان والعيش الكريم ولا يمكن ان نتناسى العنصرية والشعبوبية التي تواجهها حكومات اللجوء اللذين يتبرونهم غزاةمن جهة،اما من الجهة الثانية قسما من هؤولاء المهاجرون يرغبون وبكل اصرار على فرض ثقافتهم وطقوسهم ودياتهم في المجتمع الجديد،وهذا يناقض حوهر العلمانية التي تطالب به هذه الحكومات وهي المساواة واحترام اقوانيين في هذا البلد الجديد،،هذه هي احدى المنغصات لللاجئين في دول المهجر،،،،قاسم الجلبي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رواية الهجرة غرباً / صباح كنجي
|