تحية للاستاذ المطفر كلما ورد في المقال صحيح ولكني اظيف ان المرجعية ومحمد باقر الصدر لم يكونا مستقلين عن ارادة واهداف ايران في كل مرحلة من مراحل التاريخ الحديث للعراق سواء كانت ايران تحت حكم الشاه او تحت حكم الاصولية الدينية محسن الحكيم كان اسمه محسن الطباطبائي الحكيم ثم اختفت بعد ذلك كلمة الطباطبائي هؤلاء ذوي الميول والاصول الايرانية مسيطرون على الطائفة الشيعية للاسف ودفعوا العراق الى الهاوية على المثقفين الشيعة كشف هذه السيطرة وتعريتها شكرا جزيلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرب السبعينات بين النجف وبغداد* / جعفر المظفر
|