أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -2 / كامل علي - أرشيف التعليقات - تعليق الصديق Abdelazeem Eltayeb - كامل علي










تعليق الصديق Abdelazeem Eltayeb - كامل علي

- تعليق الصديق Abdelazeem Eltayeb
العدد: 822753
كامل علي 2020 / 7 / 12 - 10:47
التحكم: الحوار المتمدن

يذكر الطبرى في تفسيره للآية 137 من سورة الصافات -وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ- مايلي:
القول في تأويل قوله تعالى : وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (137)
يقول تعالى ذكره لمشركي قريش: وإنكم لتمرون على قوم لوط الذين دمرناهم عند إصباحكم نهارا وبالليل.
المعني بتمرون عليهم حسب سياق الآيات في سورة الصافات هي آثار دمار سدوم وعمورة التي هي في أردن الحالية والتي هي قريبة من البتراء وليس مكة الحالية التي هي في جزيرة العرب..... تحياتي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -2 / كامل علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب
- سوريا في العقل الأمريكي، دولة تُدار كي لا تُحسم / ميساء المصري


المزيد..... - إحداث انهيار جليدي مُتعمّد لمنع كارثة طبيعية في ولاية أمريكي ...
- ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد
- اليمن.. رشاد العليمي يحذر من خطورة إجراءات المجلس الانتقالي ...
- هل يوجد حد الرجم في الإسلام حقا؟
- الشرطة التركية تحبط مخططًا لداعش وتقبض على مدير فرعه
- اعتقال غريتا تونبرغ.. القمع يتصاعد في بريطانيا ضد أنصار فلسط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -2 / كامل علي - أرشيف التعليقات - تعليق الصديق Abdelazeem Eltayeb - كامل علي