في هذه اللحظة بالذات تناهى الى مسمعي على قناة فرنسا 3 خبرين. الاول لم يتمكن اليارحة من هم على شاكلة المدعوين صاحب الفم الرديئ وبسيوني... ممن تشبعوا بدين الهمجي محمد من قتل الممتلة الجزائرية ريحانة بعد ان سكبوا عليها البنزين وسط ياريس. كل الاصوات افرادا وجمعيات نددت بالاعتداء الا من ينتسيون لدين البشاعة. الخبر الثاني من هايتي. عناصر من التلفزيون الاسترالي اخرجوا الصبية ويني من تحث الانقاض بعد ثلاثة ايام على الزلزال تحياتي الصادقة لكل الاصدقاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حينما يغضب الله ... زلزال هاييتي مثالا / نادر عبدالله صابر
|