أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تعرية الله من الألوهية / ميشيل نجيب - أرشيف التعليقات - أسئلة مشروعة فعلاً - ميشيل نجيب










أسئلة مشروعة فعلاً - ميشيل نجيب

- أسئلة مشروعة فعلاً
العدد: 820473
ميشيل نجيب 2020 / 5 / 30 - 11:39
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ/ على سالم
فعلاً كلامك وتعليقك هو الرد على الأستاذ/ مروان سعيد
وأشكرك على كلام العقل الذى لا يلتفت إليه إلا العقلاء.
إلى الأستاذ/ مروان سعيد
أنا لا دخل لى بأسئلتك وفيديوهاتك وبرامجك، أحنا هنا عليك التعليق فى جوهر المقال وتجيب على أسئلته التى تدور حول الإله الساحر والكاذب والأعمى أى غير بصير ويتناقض مع كلامه، بمعنى آخر أنت أقول فى صراحة تامة أن الحق هو أن البشر هم الذين كتبوا تلك الكتب ووضعوا أسم الله وأصبح شيئاً غيبياً.
فى أنتظار إجابتك على أسئلة المقال مع الشكر.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعرية الله من الألوهية / ميشيل نجيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءه في أهداف أبو مرزوق لطوفان حماس / سليم يونس الزريعي
- خواطر : مقتل سلوان مموكا حارق القرآن ! / نيسان سمو الهوزي
- مترفون كلهم من حكم هذه الارض / صفاء علي حميد
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-27 / أمين بن سعيد
- طوفان الأقصى 482 – بتدمير غزة، وقعت إسرائيل على حكم الإدانة ... / زياد الزبيدي
- فئات المحتوى الهادف / اسماعيل موسى حميدي


المزيد..... - شاهد التسلسل الزمني للحظات إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين ف ...
- لماذا يتعجل الشرع الزمن نحو الرئاسة؟
- خطوات تثبيت تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد 2025 “ثبتها ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- الادعاء الألماني يوجّه اتهامات ضد مشتبهين بالانتماء إلى داعش ...
- العدد 590 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تعرية الله من الألوهية / ميشيل نجيب - أرشيف التعليقات - أسئلة مشروعة فعلاً - ميشيل نجيب