ويقينها التي لايأتيها الباطل. إنها بالفعل الماركسية اليقينية، حيث عبدة الأوثان في تكاثر. يبدو انه من السهل أن يكون المرء ماركسيا ومدعى من -الخارج-، حسب القراءة والأوهام والكثير من العواطف والسنتيمنتال. غير أن الامر الأصعب هو أن يكون المرء ماركسيا من -الداخل- و من الأعماق، حيث الصدق مع النفس قبل الأخرين، وحيث قراءة الواقع كما هو لا كما نهوى. لهذا فأول الأمور المطلوبة؛ انكار الذات وقبول الأخر وأمور أخر.. حتى نصل إلى؛ تحطيم الأوثان والتخلص من -الكولت- وعبادة الشخصية. ولكن وللأسف.. فمن شب على شيء فقد شاب عليه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هو التراث الماركسي الحقيقي؟ / جون مولينو
|