أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المطلق في الفلسفة ح4 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مروان سعيد علي تعليقيك 32 و 33 - محمد البدري










شكرا استاذ مروان سعيد علي تعليقيك 32 و 33 - محمد البدري

- شكرا استاذ مروان سعيد علي تعليقيك 32 و 33
العدد: 810164
محمد البدري 2020 / 1 / 19 - 19:59
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي استاذ مروان، اشكرك واهنؤك علي تخلصك من ذلك الاله القديم صاحب الكتب الغير مجدية واتمني لك ولمن يرغب في وجود اله جديد حسب ما جاء بالتعليقين بوقت سعيد وقيم راقية مع ملاحظة ان وجود اله جديد هو ابداع بشري مما يجعل السيادة للانسان في خلق او قتل الالهه
تحياتي لك مجددا ولك كل احترامي وامتناني بتعليقاتك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المطلق في الفلسفة ح4 / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أزمة الهوية وخطاب نزع السلاح في العراق / أسيل العزاوي
- الاستيطان يستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة
- جلسة هادئة لفتاة حالمة / هلاله مخلوف
- الخلاص عبر الشعر.. قراءة في -صخب المرآة- ديوان الشاعرة فائدة ... / فاروق سلوم
- المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : لا لحرب إمبرياليّة ا ... / شادي الشماوي
- - لقد فررنا من الكارثة التي ساهمت الولايات المتّحدة في خلقها ... / شادي الشماوي


المزيد..... - روسيا تشن هجومًا واسعًا على أوكرانيا وتغرق مدنها في الظلام
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا تدعو لتجاوز الانقسامات وتعزيز ال ...
- تركيا: انقطاع الاتصال بطائرة تقل رئيس الأركان الليبي بعد إقل ...
- إسرائيل تمدد -قانون الجزيرة- وسط جدل بشأن تراجع حرية الاعلام ...
- عيد الميلاد في سوريا: احتفالات حذرة وأضواء خافتة بدمشق تتناق ...
- السودان في كأس أفريقيا .. هوية وروح واحدة في زمن الانقسام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المطلق في الفلسفة ح4 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مروان سعيد علي تعليقيك 32 و 33 - محمد البدري