حق السؤال ليس ضروريا ليقضي على الخرافات وينقي الأديان من إرث ثقيل من الاساطير فحسب السؤال سيُظهر ما هو زائف تماما ومن الاساس، و-الله- لا يمكن منطقيا ان يقلقه او يضيره كشف الزيف
الاديان شوهت -الله- وازدرته فهي التي اظهرته كطاغية عبثي سايكوباثي
المتدين حر في الالتصاق بدينه وعدم التفكير الحر الموضوعي باستخدام دماغه بل بدماغ القبيلة ولكن لا وصاية قدسية له على اي شخص اخر ما عدا نفسه
لكن لا يقضة ولا نهضة بدون سؤال
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأديان وحرية السؤال والتفكير / محمود يوسف بكير
|