كتاب موسى والتوحيد لفرويد كتاب في غاية الأهمية. يدحض فيه الكاتب بهدوء وبذكاء حاد خرافة التوحيد وكيف أخذها بنو إسرائيل من المصريين في عهد الفرعون إخناتون. يبرهن فرويد أن موسى ليس يهوديا بل مصريا التحق بالقبائل العبرانية هربا من انتقام الانقلابيين بعد موت إخناتون الذي كان أحد مستشاريه. وكان موسى لا يعرف لغتهم. ولعل الآية القرآنية التي يدعو فيها ربه -ربي اشرح لي صدري ويسري لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا أمري- هي إشارة غامضة إلى أصلي المصري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا حرية مع الإستلاب الديني (1) (أسطورة إبراهيم أبي الأنبياء) / فؤاد النمري
|