لسبب رئيسي: دعوة للخروج من الدينين المذكورين. وللأسف الشديد أغلبكم يعتنقهما. تعليقاتي الأولى اعتنت بالعروبة ومنذ المقال السابق تكلمت عن الهولوكوست.
تعرفون جيدا شفقة المتدين على الملحد ورغبته في هدايته وتخليصه من النار الأبدية، وتعرفون جيدا ذلك الشعور المختلط من غضب وتعجب وشفقة ونحن نسأل: (كيف يصدق هؤلاء البشر هذه الأوهام؟)... لا أزال أسأل كل يوم: (كيف لا يزال هناك بشر يصدقون تخاريف البدو؟!!)
لا أرجو لأي بشر أن يمضي حياته مضحوكا عليه، من لا يزال سجين الوهمين فليتساءل وليبحث ولو قليلا والنات فيه كل شيء؛ المكتوب والمسموع والمرئي وبالمجان: -لذلك أنت بلا عذر أيها الإنسان-.
تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى..الأديان بشرية الفكر والخيال والتهافت / سامى لبيب
|