الإلحاد المقصود في تعليقي السابق هو التجاوز الكلي لوجود الإله وما يليه من -ثقافة-، وهو دون أدنى شك شأن قلة ليس في المجتمعات المستعربة فحسب بل على مستوى كل العالم. أما لو أدخلتُ الإيمان بديني العروبة والهولوكوست فستجد صفوة صفوة الصفوة. انظر كمثال لهذا الأحمق (أو المنافق) العروبي الهولوكوستي الذي يُزعم أنه -تنويري- كيف يردد مزاعم الدوكسا الغربية دون خجل https://www.youtube.com/watch?v=MdDnr0EGBIg و https://www.youtube.com/watch?v=CKc2nMPsUcM
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى..الأديان بشرية الفكر والخيال والتهافت / سامى لبيب
|