فالآية او العدد يشرع وجود العبيد في المجتمع !!! نفسه وهو أنر لا تقبله وثيقة حقوق الإنسان اليوم ولو كان للعبيد كل حقوقهم لنتجاوز مسالة إعطاء العبيد حقوقهم ..... إلى اخره لا ننفي دور المسيحية كتعليمات سامية ودورها في الجانب الحضاري الإنساني ولكن ان ينسب الفضل كله لها وان يتم ضمنيا مهاجمة الثقافات الأخرى بحجة ان لا خير فيها او لا شيء طيب فيها الا ذكر في المسيحية فالخير في المسيحية فقط فهذا امر لا نقبله ابدا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفهوم الحرية والمساواة في المسيحية / طوني سماحة
|