أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى – الشذوذ والسذاجة والتهافت فى النص الدينى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 58 - سامى لبيب










مداخلة 58 - سامى لبيب

- مداخلة 58
العدد: 805065
سامى لبيب 2019 / 10 / 18 - 20:30
التحكم: الكاتب-ة

مداخلة 58 للأستاذ محمد البدري
-----
عزيزي الاستاذ ملحد
آرام افصح عن عقيدته مبكرا
هو باختصار شديد اسلامي، اي ممن لا يفقهون، فلو عرف كيف قرأ مقال سامي لبيب هذا لاكتشف كم الهراء الذي في عقيدته.
ببساطة هو ينتمي الي دين قال عنه احد المعلقين في مقال سابق انه حاجة. واضيف انا من عندي توصيفا لدين آرام انه حاجة يجب قضاؤها في الخلاء.
نداء اخير،
يا ارام اذهب الي الخلاء وادخله برجلك اليمني حسب نوصيات الفقهاء الحافظ انت لفتاويهم وتفاسيرهم كما في تـ 31.
فالخلاء في الاسلام له غرض واحدهو التخلص من الاسلام .
------


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى – الشذوذ والسذاجة والتهافت فى النص الدينى / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وا محرراه، أين انت ؟ / جرجيس كوليزادة
- الوشاح الأحمر / فوز حمزة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر66 / عبدالرحيم قروي
- حل الدولتين الذي نسمع عنه ولن نراه ؟؟؟؟ / علي ابوحبله
- التاريخ المتداول: حقائق ام وقائع تمحو الحقائق؟ / مزهر جبر الساعدي
- في العقلنة المشوهة / سعيد الوجاني


المزيد..... - نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- مصر تبيع أراض جديدة بالدولار
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- روسيا.. مالك -كروكوس- يكشف تكلفة إعادة بناء القاعة المحترقة ...
- وفاة 2400 سوداني في جبل مرة بسبب سوء التغذية
- WFTU-APRO Circular No 2 dated 28th of March, 202


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى – الشذوذ والسذاجة والتهافت فى النص الدينى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 58 - سامى لبيب