لا أدري يا عزيزي ما الداعي لأن تغالط نفسك أنا لم أدعُ لعدم نقد الدين بل دعوت لأمرين أولهما ألا يعطى الدين أهمية لا يستحقها كما أشار لينين وثانيهما أن يقرأ التاريخ كما هو فالرسالات السماوية الثلاث ما كانت لتستمر في الحياة لألآف السنين لو لم تكن أصلاً رسالات أرضية كما نقدتها فيما نشرت على الإنترنت
أصلاً صفة -الملحد-أنا لا أرتاح إليها لأنها تستبطن وجوداً لله يستدعي الإنكار وهي تعني الإيمان بعدم وجود الله والإيمان منعدم ثبوته الماركسي لا يؤمن بشيء مثلما وصف ماركس نفسه
تحياتي البولشفية للملحد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المختصر المفيد فى أسباب التخلف العتيد / سامى لبيب
|