أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تكتب العلمانية شهادة وفاتِها بنفسها؟ 7 / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - عبدالحكيم عثمان - nasha










عبدالحكيم عثمان - nasha

- عبدالحكيم عثمان
العدد: 802188
nasha 2019 / 8 / 31 - 09:31
التحكم: الكاتب-ة

وهو أحد جابر (المهاجرين المساكين) للهجرة الى مكان ليس فيه فرص عمل؟

وهل( المهاجرين المساكين) على رأسهم ريشة؟
لماذا (المهاجرين المساكين ) هم الفئة الوحيدة الرافضة للتعايش والاندماج ما بين مختلف فئات المهاجرين.

مبدع يا عبدالحميد .. احلى وصف( المهاجرين المساكين ) هههه

كثير من هؤلاء (المهاجرين المساكين ) هدفهم الأول هو الانتقام من الغربيين بصورة عامة والأمريكان بصورة خاصة. إنهم حصان طروادة

مع الاعتذار للمخلصين لمجتمعاتهم الجديدة والمتعايشين بسلام ودون احقاد من المسلمين المتهمين بنفس التهمة بسبب الانتماء الاسمي إلى هذه العقيدة العنصرية الفاشية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تكتب العلمانية شهادة وفاتِها بنفسها؟ 7 / ليندا كبرييل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أزهار السيلاوي… نخلة البصرة التي كتبت تاريخها بالحبر والضوء / حامد الضبياني
- عبث العطاء في عالم بلا جذور / عماد الطيب
- تحيةٌ للراقد تحت التراب / محمد خالد الجبوري
- الخِداع ومِرآة البُؤسِ / محمد خالد الجبوري
- الهرولة* / إشبيليا الجبوري
- طقم اسنان / طالب جانال


المزيد..... - رويترز: واشنطن تناقش إعلان الأونروا منظمة إرهابية أجنبية
- الضفة الغربية: مقاومة مستمرة في وجه الاقتحامات والاعتقالات
- تدهور غير مسبوق لأوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال
- واشنطن تبحث فرض عقوبات إرهابية على الأونروا وسط مناقشات متقد ...
- غير الحلويات.. أطعمة تسبب تسوس الأسنان والبدائل الصحية
- فلسطينية تروي كيف استخدمها الاحتلال درعا بشريا في حرب غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تكتب العلمانية شهادة وفاتِها بنفسها؟ 7 / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - عبدالحكيم عثمان - nasha