مثقفو العراق, كغيرهم من مثقفي العالم الاصلاء, هم بالضد من وحشية ستالين واتباعه الكبار مثل صدام او اتباعه الصغار الميكروسكوبيين مثل النمري الذي يعتقد ان زعيقه سيزيد من ضآلة حجمه. والنمري هذا يريد ان يعلّم الفيلسوف ورئيس جمعية علماء النفس الامريكية سابقا جون ديوي كيف يسأل اسألته! انها وقاحة البدو وعنجهيتهم الفارغة وهي نفس وقاحة ستالين وعنجهيته الفارغة. ومحكمة ديوي كما نعلم برأت تروتسكي من كل الجرائم التي اتهمتها به محاكم ستالين الظالمة والجائرة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادة تروتسكي: -الحياة جميلة-! / طلال الربيعي
|